نعم ...رأيتك في احلامي تفتح باب الوداع لتلقاها
مرة أخري وتجلس بجانبها تبكي علي ليلاها
وتنتحب بجانب ظلها وهي من ودعتك في شارع الوداع
وتركتك مضطرة تنزف دمعها وتلاقي قضاها
ورأيتني أراقبك عن قرب وأناديك وليتك تسمعني من سجنا ها !!!
فقد عدت مرة ثانية الي جسدك الميت ليرقد في سلام بجانب جسدها وحافظا ذكراها
وتركتني أبكي وحدي في شارع الحنين أنزف ؟؟ وأطارد وجهك في جميع الميادين
حتي بعد أن صعدت روحي لمنتهاها
ولكنك تركت روحك ونبضك معي لتبعث في الحياة من جديد
وليتني لم أبعث ؟!!
لأراك تلقاها !!!
hassna
حتي بعد أن صعدت روحي لمنتهاها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق